أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المفهوم الماركسي للأتمتة -2 / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - شكر للاخ الازيرجاوي - مالوم ابو رغيف










شكر للاخ الازيرجاوي - مالوم ابو رغيف

- شكر للاخ الازيرجاوي
العدد: 581345
مالوم ابو رغيف 2014 / 11 / 5 - 19:17
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ العزيز جاسم الازيرجاوي
شكرا لك على الجهد الذي تبذله متوخيا تقيدم المفيد والجديد
رغم ان المسألة اصبحت من البديهيات، اقصد انتقال جزء من قيمة الالات والمكائن الى البضاعة، الا ان هناك الكثيرون لا يفهمون ذلك، مثلها مثل فائض القيمة الذي حتى عمال المسطر او العمال الذين يعرضون قوة عملهم في سوق العمل او المسطر، يدركون ذلك ويحاولون قدر الامكان ان تكون البيعة، بيعة قوة العمل منصفة، تجد هناك من يدعي الماركسية، ويصرف على ان يهرف بما لا يعرف ويقيس كل المعرفة بمتسوى استيعابه المتدني
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المفهوم الماركسي للأتمتة -2 / عبد الحسين سلمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- مسيّرةتقصف الكوادر الطبية بمستشفى كمال عدوان لدى محاولةانتشا ...
- عادات يومية بسيطة للحفاظ على صحة الكلى
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المفهوم الماركسي للأتمتة -2 / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - شكر للاخ الازيرجاوي - مالوم ابو رغيف