أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فاطمة ناعوت -كاتبةٌ صحفية وشاعرة ومترجمة مصرية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لماذا يقتلون الشعراء؟! أبجدياتُ الحُلم، وأبجدياتُ الواقع. / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - رد الى: زاغروس آمدي - فاطمة ناعوت










رد الى: زاغروس آمدي - فاطمة ناعوت

- رد الى: زاغروس آمدي
العدد: 580821
فاطمة ناعوت 2014 / 11 / 3 - 17:30
التحكم: الكاتب-ة

الأستاذ زاعروس

تحية احترام

إذن ليس أمامنا إلا الموت.

تحياتي

فاطمة ناعوت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فاطمة ناعوت -كاتبةٌ صحفية وشاعرة ومترجمة مصرية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لماذا يقتلون الشعراء؟! أبجدياتُ الحُلم، وأبجدياتُ الواقع. / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكايات شعبية من مدينة يثرب 11 / حسين سليم
- ماذا بعد سقوط الاسد؟ / اكرم حسين
- القفلات المدهشة وجمالياتها في القصة القصيرة جدًا:-بدون إبداء ... / السيد إبراهيم أحمد
- صرخة ..لماذا تحتل إسرائيل مناطق جديدة من هضبة الجولان السوري ... / نبيل السهلي
- بيان حزب توده الإيراني حول سقوط حكومة بشار الأسد في سوريا / حزب توده الإيراني
- الابعاد الدستورية للتعداد السكاني / احمد طلال عبد الحميد


المزيد..... - الجامعة العربية تستضيف فعاليات إطلاق الرواية الفلسطينية مليو ...
- منها ريال مدريد.. إليك الفرق المهددة بالإقصاء من دوري أبطال ...
- ما هي أبرز المواقع العسكرية التي قصفتها إسرائيل في سوريا بعد ...
- المعارضة السورية تعين محمد البشير رئيسًا مؤقتًا للحكومة للإش ...
- أسعار -أرابيكا- تبلغ مستوى تاريخيا
- الدولار يخترق مستويات قياسية جديدة في مصر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فاطمة ناعوت -كاتبةٌ صحفية وشاعرة ومترجمة مصرية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لماذا يقتلون الشعراء؟! أبجدياتُ الحُلم، وأبجدياتُ الواقع. / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - رد الى: زاغروس آمدي - فاطمة ناعوت