ذكرني تعليقك في الشطر الاول بقول الشاعر الجواهري ...يا عبد حرب وعدو السلام - يا خزي من صلّى وزكّى وصام ! وهؤلاء الاهابيين ليس القتل ثم الصلاة ثم اعادة الكرّة من جديد بحالة جديدة ففي مجزرة الطائف في القرن العشرين قتلو الرجال والشيوخ والاطفال وهتكو النساء وعندما كان يحين موعد الصلاة كانوا ياتون للجامع ويصلون ثن يعودون لاكمال عمليات القتل بحق السكان الامنين وهذه الحادثة ( مجزرة الطائف ) مشهودة بشهود عيانيين وموثقة ..ولابدمن القول ان السيد عبد الحكيم عثمان ومن خلال كتاباته وارائه لا يمت بصلة بأي نوع كان مع هؤلاء الارهابيين القتلة اللهم الا صلاته كباقي المسلمين الاخرين ..مع تحياتي الى شخصكم ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليهود,كانوا حزب الله المختار,ست ليندا كبريل / عبد الحكيم عثمان
|