أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسجد الأقصى مَعْلَمٌ سياحيٌ / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 580460
عبد الله خلف 2014 / 11 / 2 - 09:10
التحكم: الحوار المتمدن

الكاتب -بخبث- يريد أن يُزال (المسجد الأقصى) لأجل أن يبني اليهود (هيكل سليمان)! .
سيبقى (المسجد الأقصى) و سيبقى (الحرم المكي) و سيبقى (الحرم النبوي). يقول صامويل هنتنجتون : [لا (آدم سميث) و لا (توماس جيفرسون) سيفيان بالاحتياجات النفسية و العاطفية و الأخلاقية لأصحاب الديانات الأرضية، و لا (المسيح) قد يفي بها و إن كانت فرصته أكبر، على المدي الطويل (محمد) سينتصر] .

هل لا زال الكاتب يؤمن بأن ذلك (الراباي اليهودي المتطرف) المسمى بـ(يسوع الناصري) هو خالق هذا الكون , بالرغم من أنه وُلِدَ في حظيرة حيوانات؟ .
تابع :
فتاة مسيحية تهدم الدين المسيحي وتقضى عليه :
http://www.youtube.com/watch?v=2w0n_ZF9S8g


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسجد الأقصى مَعْلَمٌ سياحيٌ / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مظاهرات الطلاب الأمريكيين مؤامرة روسية صينية! / توفيق أبو شومر
- الماركسية والالحاد! / ادم عربي
- سليمان فرنجية وعماد الحوت / محمد علي مقلد
- لعبة القمار بين «حماس» ونتنياهو / جلبير الأشقر
- قالوا في بروكسل: / شكري شيخاني
- فى الرد على - تكوين- / حسن مدبولى


المزيد..... - السعودية تحدد قيمة مخالفة من يضبط داخل مكة والمشاعر دون تصري ...
- بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية خامسة.. شاهد ما قاله عن ا ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- غزة: ما هي المطبات التي تعطل الهدنة؟
- الحرب على غزة| قصف إسرائيلي عنيف على القطاع ومخاوف من -الغزو ...
- وداعا للسيارات.. مرحبا بالمشاة! طريق سريع في طوكيو يتحول إلى ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسجد الأقصى مَعْلَمٌ سياحيٌ / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف