ان السيد عبد الحكيم عثمان لا يعترف ولا يقر بديمقراطية اسرائيا مع انه يعلم ان رئيس دولتهم احيل الى محكمو وحكم عليه بموجبها لتحرشه بفتاة وعندنا في بلداننا يحدث العجب العجاب من حمايات ومرافقي المسؤل او الوزير وليس رئيس الدولة ثم هل خاطب السيد عبد الحكيم احد المواطنين الاسرائيليين من عرب 48 عن اوضاعهم تحديدا وبعد ذلك ليتحث بكل ما اوتي من قوة وبلاغة عن فساد الديمقراطية في اسرائيل وكذلك التمييز ونوع التمييز ..مع التحية .والشكر للكاتب الاستاذ شامل ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - ! / شامل عبد العزيز
|