العزيز علي الشمري لا فرق بين قتلة اليوم والأمس فجميعهم رضعوا من ثدي ماكر وأم عاهر هي اللبرجوازية الحقيرة التي وصفها لينين بالعهر وتبديل العشاق لذلك فالأبن على سر أبيه وهؤلاء أبناء لأب واحد زرع فيهم هذا الحقد والأنانية لتحقيق مصالحهم الفئوية والخاصة وطالما أبتلا العراق بالمجرمين ولكنهم سرعان ما يذهبون الى مزبلة التاريخ ويبقى العراق واحدا أحد يهزأ بعاتيات الرياح ولعل التغيير قادم عندما يرحل هؤلاء كما رحل من سبقهم تلاحقهم لعنات العراقيين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صور من المعركة / محمد علي محيي الدين
|