تحية عودتك والعود أحمد وكأنك لم تُبارح الساحة فما تكتب عنه اليوم عاهدنا ما يماثله في السابق عن غزو المحروسة (مصر) وإسطورة جحافل الصحراء وحصار الإسكندرية وسقوطها وسقوط المحروسة وحلبها لحساب الخليفة و...!!؟ نحن شعوب أدمنت الخرافة تنام علي آذانها وتصحو علي آذانها وتخلف علي آذانها. وتذبح بعضها البعض وكل طرف يردد نفس أبياتها والقتيل يصدق ذهابه إلي جنة شهادته والقاتل يؤمن في برائته والمشهد عبثيّ لا يصدقه عاقل مرة أخري تحية لعودتك وفي إنتظار عودة رفيق المشوار الصديق رعد الحافظ بعد عودة الحكيم محبة وإحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة ! / شامل عبد العزيز
|