تحية اخي سيمون و اسعدتني طلتك فقد افتقدناك طويلاً انت و الغالي فواز فرحان كان لك تعليق و هذه التحفه ...لك السلامة و العافية قطعة اللحم من هناك من ذلك الشاطيء اللاذقي الجميل و الحقائب تضرب بعضها في عرضه تحمل هموم و نواح و الم و اسى و ذكريات افترقت عن الذكرى فتاهت لا تعرف اين تقف او ترسو او (تلجي) بالعامية العراقية انين تاه بين انين الضحايا و انين الحيتان التي تبكي عليهم و هي تلتهمهم اه يازمن ...أخفوا فيه الحب و قتلوا فيه العشق فالعشق يبكي العشق لأنه يأس من العاشق و المعشوق سهول ايلياء نبتت فيها الاهات و الدموع بين الافعى و الافعى كان طريق الحقائب و طريق قطعة الحم شكرا سيمون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على رصيف ميناء غريب / سيمون خوري
|