اقترح عليك المعادلة التالية: أما ان تستعمل عقلك الذي اعطاك الله اياه، أو ان تترك عقلك وتتبع من يغرر بك من رجال الدين المغفلين وتجار الدين.
افهم انه من الصعب بعد 14 قرنا من التغرير ارجاع المسلمين إلى استعمال عقولهم -- ورجال الدين لن يسمحوا بذلك لأن ذلك سوف يكسد تجارتهم
ومن هنا ضرورة اتباع اسلوب التنقيط على الحجر -- رويدا رويدا نيقظ العقل من سباته ومن هنا مقالاتي المتتابعة حول اخطاء القرآن التى آمل ان تعمل عمل المنبه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإنسان وليس الإسلام يعلو ولا يعلى عليه / سامي الذيب
|