أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الأتفاق على الحدود المسموحة للكتابة والقراءة يعني فرز الجمهو - سردار أمد










الأتفاق على الحدود المسموحة للكتابة والقراءة يعني فرز الجمهو - سردار أمد

- الأتفاق على الحدود المسموحة للكتابة والقراءة يعني فرز الجمهو
العدد: 57942
سردار أمد 2009 / 10 / 30 - 22:15
التحكم: الكاتب-ة

زميلي العزيز عبد القادر، نعم ما ذكرته عن نظام الكتابة والتعليقات ورفض الموقع لـ : -إهانات أو تعليقات ساخرة ضد أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالدين أو التعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسي أو المعتقدات الفكرية والدينية- بالتأكيد هذه النقاط لا يمكن التعايش معها والكتابة بحرية في نفس الوقت، لكن كما ذكرت أنه من الناحية العملية الحريات أكثر، أشكرك على إثارة هذه النقطة التي جعلتني أتأملها سابقاً لكن لم أقف عليها كتابة ولكنك فعلت مشكوراً.
اقتراحك لـلكتاب بميثاق شرف يعملون بموجبه هي فكرة جميلة ويجب الوقوف عليها لكن هناك خطوط معقدة ومن الصعوبة تحديدها والاتفاق عليها فيما لو كانت الغاية إرضاء الجميع
مثلاً حديثك حول - شتم وقدح- فهل يعني ذلك عند بعض الفئات أنني لن أتمكن من تسمية الأمور (حسب وجهة نظري) بأسمائها مستقبلاً كأن أقول المسلمين كانوا مغتصبين للنساء في الفتوحات، وكلامك عن التوقف عن الحجر على العقول باسم المقدسات هو عمل لا بد منها لكن لها بعض الاستحقاقات التي قد تزعج الآخرين، فمثلاً قد يكون رأيي أن السخرية هي أسلوب فعال للتعامل مع بعض المقدسات للتمكن من إلغاء هالة القداسة من حولها ومناقشتها بطريقة علمية، وعند احترامك وحبك وعملك لحرية الجميع دون استثناء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أهل البيت أدرى بشعابها!! / محمود سعيد كعوش
- السودان: الإرث الثوري لدولة ما بعد الاستقلال: إضاءة على ثورة ... / عبدالله الفكي البشير
- تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي


المزيد..... - ماذا تكشف تصريحات سابقة لترامب عن علاقته الممتدة مع إبستين؟ ...
- أوكرانيون يخاطرون بحياتهم للفرار من التجنيد والقتال في الخطو ...
- كاميرا CNN تزور مسقط رأس مطلق النار في جامعة براون في البرتغ ...
- الصليب الأحمر: الوضع الإنساني في غزة كارثي والحاجة ملحة لتدف ...
- 121 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية
- اعتباراً من العام الجديد: تغييرات في قوانين العمل والضرائب ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الأتفاق على الحدود المسموحة للكتابة والقراءة يعني فرز الجمهو - سردار أمد