أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ / غالي المرادني - أرشيف التعليقات - استاذ منير 12 - عيساوي










استاذ منير 12 - عيساوي

- استاذ منير 12
العدد: 57938
عيساوي 2009 / 10 / 30 - 21:56
التحكم: الحوار المتمدن

الله ينورك...قليل من البحث البسيط الذي لايكلفك اي تعب بل ستصل الى المعنى الحقيقي.
في متى ستة عشر، الكل عرّفوه بتعريفات شخصية، لكن بطرس -الله اعلن له- انه المسيح ابن الله الحي. معنى هذا ان بطرس كان ومازال انسانا عاديا ككل الناس لكن الله اعلن له.
اجابه يسوع، ليس عقلك او ارادتك او مشاعرك او تحليلك هم الذين جعلوك تستطيع ان تصل الى اني المسيح ابن الله الحي، بل الله هو الذي اعلن لك.
الذين يعرفون اللغة اليونانية التي تم ترجمة الكتاب منها يقولون، بطرس كلمة في اليونانية معناها حجر صغير، وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي: الصخرة هنا ترجمتها الصخرة القوية الكبيرة: المسيح ابن الله الحي هو الصخرة التي تنبني الكنيسة عليها. والكنيسة بنيت اي تأسست حين التبشير بالاخبار السعيدة لك ولي ايضا، وحين آمنا أنا وأنت وغيرنا اجتمعنا على هذا الرجاء الاكيد اليقيني وكوّنا الكنيسة. ملخّص: الكنيسة لم تبنى على بطرس ولا على نبي بل بنيت على المسيح.

بطرس مازال بشرا مثلي ومثلك وله افكار عادية مثل كل الناس، حين قال المسيح اني ساٌقتَل لم يرضى بطرس -كما اني ادافع عنك حين سيلحق بك امرا سيئا-. لكن المسيح كان يجب ويجب ان يُقتَل يموت يُسفك دمه كما في النبوات وكما هي خطة الله لخلاصك وخلاصي وخلاص الكاتب. ومنع تقديم الذ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ / غالي المرادني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النبي محمد..أعظم رجل في التاريخ / قاسم حسين صالح
- الحركة النقابية الأمريكية في عيدها تخوض نضالاً ضد سياسات ترا ... / جهاد عقل
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 131 : الجريمة قضيّة حقيقيّة . لكن ا ... / شادي الشماوي
- هايبون عربي بملامح يوتوبيا وجدانية، بعنوان - بساط الريح – بض ... / فاطمة الفلاحي
- من الهيمنة الى الاستبداد: تفكيك فلسفي للاستبداد في الشرق الأ ... / غالب المسعودي
- ساعة اليد المتواضعة: الزمن مرآت للطبقات / مظهر محمد صالح


المزيد..... - عن الجريمة والفوضى.. مسلسلات مرتقبة على المنصات الرقمية في س ...
- إدخال 121 شاحنة مساعدات من معبر رفح البري لإغاثة سكان غزة
- مسئول منظمة دولية يندد باعتقال إسرائيل رئيس بلدية الخليل
- تونس.. عاطلون عن العمل ينظمون «يوم غضب» للمطالبة بتوظيفهم
- استبعاد وإيقاف راتب.. معاقبة لاعب في الدوري الإسباني بسبب من ...
- اليونيفيل يدّعي إلقاء الجيش الإسرائيلي قنابل نحو عناصره في ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ / غالي المرادني - أرشيف التعليقات - استاذ منير 12 - عيساوي