ليس هناك ادنى شك من ان الحوار المتمدن لعبت دورا مهما في
صياغة اسس ثقافية واعلام ديقراطي رشيد مبتعده عن الانحياز الى حزب او فئه اوطائفه رغم وجود بعض الملاحضات التي يمكن نقاشها حول الانتخابات المحليه الجاريه. الا ان هنالك بعض التساؤلات بحاجه الى اضاءات منذ فتره ليست قليله*نتابع ان الكتاب المحترمين يكررون انفسهم ومعاناتهم الشخصيه بطريقه تكاد تكون معروفه مما يجعل العمل في طريقه للابتعاد عن الفنيه ا حاليه لمرجوه هناك من لديه خلفية مشكله مع حزب او وله رؤى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تامل في تعليقات قراء وكتاب الحوار المتمدن ...........كلنا (مانويون )في الحقيقة والواقع !!! / ابراهيم البهرزي
|