تحية اعتقد تعرفها لك و للعراق الذي فيك و انت فيه انا اتابع ما تجود به دائماً وبخصوص الكتاب فاحتاج الى نسخة و رقية اتمتع بطقطت صفحاته و بالتأشير على سطروة...تلك متعه لا توصف و المرة القادة ساجلب لك كتاب لتشاهد ما افعل به انا على وعدي ان تتذكره حول الدكتور علي الوردي و كان المفرض ان ابدأ النشر في ذكرى وفاته في 13/7 لكن المستجدات اجلت الموضوع لك محبتي ايها النقي الصادق الكريم دمتم بتمام العافية على حب العراق دائما نلتقي و تحياتي للباشط الثاقب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في كتاب ( فن الاصغاء للذات ) / وليد يوسف عطو
|