أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الانتحاريُ الجَميلْ ..وجَنتهُ التي عَرضُها السَمواتُ والأرضْ .. / نعيم عبد مهلهل - أرشيف التعليقات - اقبلني بمحبتي - نيسان










اقبلني بمحبتي - نيسان

- اقبلني بمحبتي
العدد: 579
نيسان 2008 / 12 / 15 - 09:39
التحكم: الحوار المتمدن

اخي الكريم بصراحة كتابة جميلة من فكر اجمل
اسمح لي ارجوك ان اعقب عن بعض النقاط: الدين يحرم اكل لحم الخنزير لكنه يسمح ان يُقتل انسان بدعوى انه كافر (والكافر هنا يؤمن بالله لكن لايؤمن برسوله). لذلك تسمى الان من قبل المشايخ والفقهاء بانها حرب صليبية، الحرب الصليبية (الاولى و –الثانية-) هي حرب مصالح ليس إلا إذ لايوجد اي تعليم في المسيحية يقول بالحرب والثأر والاحتلال وماشابه.

- قتلٌ راح فيه من المدنيين الضحايا والابرياء أكثر مما فقد المحتل بآلاف المرات-: لعل جميعنا يعرف بان الذي قتل هؤلاء الابرياء ليس المحتل بل ابن البلد او ابن القومية او الاخ في الدين.

بصراحة لم افهم ماذا تقصد ب(اسلمة الدين)، لكني افهم بان طلبان لاتشرع من فراغ بل من سنن ونصوص مقدسة يمكن لأي شخص الاطلاع عليها ومن مصادرها الاصلية. اما -.وعليه فأن الدفاع عن كرامة وطن وصَون الدين بهكذا طريقة ومنطق أنما هو دفاع عن نوازع الشيطان نفسه- فانت محق تماماً ويمكنني ويمكن لاي شخص ان يطلع عن الطرق التي تم تشريعها في صون الدين والتي هي دفاع عن نوازع الشيطان.
وهو سيدخل الجنة، اعتماداً على كتابات تعتبر مقدسة ولايمكن المساس بها، وحضرتك تعرفها والاغلبية تعرفها.

هناك قاعدة تقول لو اردت ان تقتل كافراً وكان معه آخر بر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانتحاريُ الجَميلْ ..وجَنتهُ التي عَرضُها السَمواتُ والأرضْ .. / نعيم عبد مهلهل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( أسلوب التشريع القرآنى / استمرارية الخلق / خلال ) / أحمد صبحى منصور
- إتحاد الشغل في تونس وتحديات المرحلة / عزالدين مبارك
- -لظى الشوق في غيابك- / حامد الضبياني
- هولوكوست الصحفيين الفلسطينيين في زمن التيك توك (إسرائيل تتفو ... / احمد صالح سلوم
- في بيتنا لاريجاني / صوت الانتفاضة
- تأمُّلات في الإعلام السياسي / محمد عمارة تقي الدين


المزيد..... - -البعض يحبها-.. ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار بشأن الماريغوا ...
- خلّف سحابة سوداء ضخمة.. فيديو يُظهر انفجارًا بمصنع للصلب في ...
- نقابة الصحفيين الفلسطينية: اغتيال الصحفيين الـ6 يعكس نية الا ...
- على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ...
- السفير ماجد عبدالفتاح يشرح أهمية اعتراف بفلسطين وإمكانية تعل ...
- قصف روسي على زابوريجيا يصيب 20 شخصا على الأقل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الانتحاريُ الجَميلْ ..وجَنتهُ التي عَرضُها السَمواتُ والأرضْ .. / نعيم عبد مهلهل - أرشيف التعليقات - اقبلني بمحبتي - نيسان