اهلا حبيبنا ضرغام لا استطيع تأكيد أن وراء منح جائزة ابن رشد للأستاذ راشد غنوشى وراءه ذمم خربة تم شراءها فلا أحب أن ألقى التهم جزافا وإن كان هذا الامر وارد بشدة وفى مؤسسات إعلامية وثقافية أكبر من مؤسسة ابن رشد ووارد أيضا أن يتم التسلل من خلال الدعم أو لتسيير أمور معينة أو الضغط السياسى فليس بالضرورة ظرف نقود فى جيب أحد . دائما ما يحدث تنازلات تصل فى بعض الأحيان لحد التفريط ليبقى موقفنا واضح وشريف مما يعطى مصداقية لمؤسسة الحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على الحوار رفض جائزة ابن رشد وردها كموقف إحتجاجى. / سامى لبيب
|