ئغونان الذي يحمل لقبا امازيغيا اثقل كاهله وخلف الذي يحنمل اسما عربيا زاهيا مزهوا احدهما يضع الخطوط الحمراء وهي في واقع الحال تعبير عن نزعة دموية لا تبقي للمخالف حياة والثاني يجرد سيف فتوى قتل الملحد ومثلهما اولئك الذين يقولون الاسلام هو الحل ولا معنى لما يقولون سوى الموت والابادة هما الحل عصيد قمة فكرية عليا ومن لا يتفق معه عليه ان يقارعه الحجة بالحجة بعيدا عن التكفير وهدر الدماء اتمنى لكما الهداية الى طريق العلمانية وحقوق الانسان واحترام الدين وابعاده عن ساحة السياسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحمد عصيد...تهديدك تهديد لكل الوطن والمواطنين / لحسن أمقران
|