أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - على الحوار رفض جائزة ابن رشد وردها كموقف إحتجاجى. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - راي حبيب سروري - دلير زنگنة










راي حبيب سروري - دلير زنگنة

- راي حبيب سروري
العدد: 578655
دلير زنگنة 2014 / 10 / 24 - 19:06
التحكم: الحوار المتمدن

و لكن رءاي مٶ-;-سسة ابن رشد ليس سيئا الي هذا الحد... يقول حبيب سروري، الذي اختلف رايە-;- مع لجنة التحكيم:

...لكني مع ذلك احترم النتيجة النهائية التي اختارتها أغلبية لجنة التحكيم، تقديرا للدور الجيد الذي لعبه الغنوشي في الوصول لدستور يساوي بين المرأة والرجل، يضمن -حرية الضمير- (أن تؤمن، لا تؤمن، أو تغير إيمانك)، ويلغي ذكر الشريعة الاسلامية في الدستور.
ناهيك عن انسحاب حزبه من الحكومة التونسية وتركها لكفاءت مدنية..



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على الحوار رفض جائزة ابن رشد وردها كموقف إحتجاجى. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني


المزيد..... - -كوب30- في البرازيل ـ مسرة حاشدة من أجل حماية المناخ والعدال ...
- أنواع نوبات الصرع وأشهر الأعراض وخطوات الإسعاف الأولى
- نتنياهو يريد قوة دولية في غزة قادرة على مواجهة حماس بالقوة
- بدر عبد العاطي لصحيفة -لا ريبوبليكا-: مصر ترفض أي تقسيم لغزة ...
- فضيحة التبرعات.. نصف مليار نهبتها مؤسسات إخوانية باسم غزة
- مصادر: أميركا تضغط على إسرائيل لحل ملف -مقاتلي الأنفاق-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - على الحوار رفض جائزة ابن رشد وردها كموقف إحتجاجى. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - راي حبيب سروري - دلير زنگنة