أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - هذه بعض ثمار كم مسيحية المحبة ؟!1 - qazi










هذه بعض ثمار كم مسيحية المحبة ؟!1 - qazi

- هذه بعض ثمار كم مسيحية المحبة ؟!1
العدد: 57846
qazi 2009 / 10 / 30 - 17:50
التحكم: الحوار المتمدن

مما لا شك فيه أن صلبان النصارى هى رمز مؤلم يذكرنا بتاريخ دموى إقترن بها منذ إتخذها النصارى رمزا لديانتهم و إعلم أخى القارىء أن الصليب لم يعتمد كرمز رسمى للنصرانية و لم يوضع على الكنائس و الحوائط و الصدوربهذا الشكل المشين إلا فى عهد قسطنطين ذلك الإمبراطور الوثنى الظالم عندما كان يقاتل مكسنتيوس فى صراع دنىء من أجل السيطرة على الشق الشرقى و الغربى من الإمبراطورية الرومانية و إدعى قسطنطين أنه رأى بعد غروب الشمس هالة من النور فى السماء على شكل صليب و تحته عبارة -بهذا تنتصر- فلما نام نام رأى فى منامه صورة المسيح و معه الصليب نفسه و أمره بإتخاذ الصليب شعارا له و الزحف على عدوه فورا فكانت الظاهرة و ما تبعها من تاييده للنصرانية و طبعا هذه القصة المذرية لا حجة بها على أحد و الناس ليسوا مطالبين بتصديق هذا السفاح و حتى الجنود فى المعركة لم يقاتلوا من أجل المسيح و لا المسيحية و إنما من أجل السلطان و النفوذ و لكن هذه القصة حجة على النصارى فهى دليل صريح على أن الصليب رمز الحرب و القتل و الدماء فهذا القسطنطين لم ير صليبا يأمره بالتقوى و بحقن الدماء بل رأى صليبا يقول له- بهذا تغلب- أى بهذا تسفك دماء أعداءك و تذبحهم , بهذا تزيد من نفوذ الدولة الرومانية الغاشمة و تحافظ على ملكك الدنيوى الحقير –فأى دليل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مصطفي نصر / بهاء الدين الصالحي
- لماذا لم يفز أحد من الشيوعيين في الانتخابات النيابية العراقي ... / ابراهيم خليل العلاف
- فتشوا عن الاسباب غير المرئية في عدم نجاح القوى المدنية انتخا ... / علي عرمش شوكت
- اليمين الأمريكي كوابح اليمين الإسرائيلي: الإسلام السياسي وال ... / ليث الجادر
- سفاري الموت، الحرب والوحشية الإنسانية / حسين علي محمود
- من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم


المزيد..... - الخيام أُزيحت من مكانها 20 مرة.. الأونروا تستغيث من أجل غزة ...
- بعد تحديد موعد محاكمته.. إمام المسجد الأقصى لـ«الشروق»: انتق ...
- نتنياهو يواجه انتقادات عنيفة من اليمين المتطرف بعد بيان أمري ...
- ضاحي خلفان يُثير تفاعلا بحديثه عن مبيعات ذهب السودان في الإم ...
- ماذا وراء تغير موقف ترامب تجاه الرسوم الجمركية والهجرة؟ - ال ...
- كندا ترفض إدراج -إسرائيل- في خانة مكان الميلاد بجواز سفر موا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - هذه بعض ثمار كم مسيحية المحبة ؟!1 - qazi