الله أكبر في عقول الأصاغر من البشر ولا يشعرون بقيمة فكرهم وأعمالهم في خلق مستقبل يليق بالإنسانية وبإنسانيتهم في حياتهم ويتوهمون أن أقصي ما يصل إلي علمهم هو تمجيد إرهاب ماضيهم وعبادة أصنامهم وإنتظار مكافأة آخر خدمتهم في جنات لم يصنعوها بل توهموا في وجودها بعد الممات ألا تعلم أخي جابر ..أن الله يخشي من عباده الصالحين فما بالك من الشركاء يسعدني مرورك ومشاركتك بالتعقيب في إثراء المادة تحية وإحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدينُ عند الله الإسلام وعند الإرهابيون أيضا ... / عدلي جندي
|