إن التغيير في التسمية هنا ليس تلاعبا بالألفاظ، بل ينطوي على الرغبة في القضاء على التسلطية والهرمية في البنية التنظيمية. بالإضافة إلى ذلك، فإن مفهوم الأطراف في الثنائية الحداثية (المركز/الأطراف) قد يزرع روح الخمول لدى أعضاء (الأطراف) الذين يشكلون الأغلبية في الحزب بطبيعة الحال.- http://www.althakafaaljadeda.com/talal_alruba2e.htm ولكن للاسف لم يتغير شيئ فهم عبيد العادة. تحياتي الى الاستاذ فؤاد النمري والاخ جاسم الزيرجاوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب والتنظيم . مأساتنا كماركسيين / جاسم محمد كاظم
|