أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الإسلاميون والتمدن - قاريء










الإسلاميون والتمدن - قاريء

- الإسلاميون والتمدن
العدد: 57804
قاريء 2009 / 10 / 30 - 15:44
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً للأستاذ عبد القادر على هذا العطاء. قمة العقلانية والحكمة. أتفق مع النقاط الواردة في المقال وأرجو من حوارنا المتمدن العمل على تطوير الأداء بناء عليها، تحياتي للأستاذ عبد القادر وللحوار المتمدن.
لكني أقول أيضاً بأن مجمل الشغب وقلة الأدب والغوغائية ومظاهر الفوضى تعود للإسلاميين الذين لم يتعودوا سماع النقد طيلة حياتهم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - 3 أطفال يخطفون سيارة ويتسببون بحادث بعد مشاهدة مقطع على يوتي ...
- تحمل اسمه وسيشارك في تصميمها.. ترامب يعلن خططًا لـ-أسطول ذهب ...
- بن غفير: 100 طبيب إسرائيلي تطوعوا لإعدام أسرى فلسطينيين
- جمعية الإغاثة الطبية بغزة تحذر من مخاطر صحية على المصابين بأ ...
- هجوم سيبراني يهز -إسرائيل-..-حنظلة- تضرب قلب التكنولوجيا الإ ...
- شرطة لندن تواصل تشديد اجراءاتها الامنية ضد الداعمين للقضية ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الإسلاميون والتمدن - قاريء