أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرب في الاسلام .. بدون لف و لا دوران / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - رد الى حمورابي - ايدن حسين










رد الى حمورابي - ايدن حسين

- رد الى حمورابي
العدد: 577990
ايدن حسين 2014 / 10 / 21 - 10:56
التحكم: الحوار المتمدن

يا اخي العزيز
انت لم تفهم المغزى من الاديان اذن
الله خلق الانسان مخير مريد .. بل ان جاز التعبير ( نصف اله ) .. حيث انه يفكر و يقرر
الله ليس بحاجة لاي شيء
انما اراد ان يمتحن الناس
كان من الممكن ان يمتحنهم بشكل اخر .. مثلا كان من الممكن ان يطلب منهم صنع نجم او شمس
لكنه يعلم ان لا احد منهم قادر ان يصنع شمسا
لذلك يمتحنهم بما هم قادرين على فعله
طلب منهم ان يدافعوا عنه .. للامتحان ... وليس لانه بحاجة الى دفاعهم عنه
و تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرب في الاسلام .. بدون لف و لا دوران / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تاراسك المَقعد المسيّج / إيمان بوقردغة
- الأنتخابات العراقية ومؤتمرات الحزب الشيوعي / مازن الحسوني
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير46 / محمود شقير
- الاسطورة في العزلة قراءة في اكتشاف السعادة / كاظم حسن سعيد
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- لا ثورة و لا تحرير ! / خليل قانصوه


المزيد..... - زيلينسكي يزور منطقة تُحرز فيها روسيا تقدما ويتحدث عن -تحدٍ ك ...
- اختطاف ومقتل مؤثرة -تيك توك- مالية متهمة بدعم الجيش على يد ج ...
- بنسبة 60%.. إينليسايتيد حبة يومية ستخفض الكوليسترول الضار
- حماس: إحراق المستوطنين مسجدا بالضفة يكشف مستوى سادية وعنصرية ...
- الأونروا: 282 ألف منزل مدمر بغزة والنازحون يستقبلون الشتاء ف ...
- وزارة الثقافة السورية تصدر تعميما بمواصفات 6 تماثيل مسروقة م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرب في الاسلام .. بدون لف و لا دوران / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - رد الى حمورابي - ايدن حسين