لا يمكن ان تكون هناك شريعة احلى واروع واطيّب واصدق من شريعة المحبّة ، انني ارفع رأسي شمما بهذا الاله الذي تنازل واحبنا حتى الموت ، موت الصليب الذي اشترانا من كلّ قبيلة ولسان وشعب بدمه. ان انجيله وسيرته وحياته تحكي كل شيء انه العظيم والمتواضع والقوي والحنّان في آن واحد. انه لا يحتاجنا لندافع عنة ، فهو الحقّ والحقّ يحرّر. قرأت الاف الكتب ولم اجد اعظم من الكتاب المقدس ولا انبل من عموده الفقري الرب يسوع ربّ المجد اخي انون بوركت الف مرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون
|