أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أعضاء برلماننا الموقر ... لست خجولاً حين أصارحكم ... ! / مارسيل فيليب - أرشيف التعليقات - التوجهات الصادقة تصطدم عادتاَ بالرغبات الذاتية للطائفيين وال - فلاح علي










التوجهات الصادقة تصطدم عادتاَ بالرغبات الذاتية للطائفيين وال - فلاح علي

- التوجهات الصادقة تصطدم عادتاَ بالرغبات الذاتية للطائفيين وال
العدد: 57760
فلاح علي 2009 / 10 / 30 - 13:10
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ العزيز مارسيل فيليب
تحية طيبة
أن صراعاتهم هي مفتعلة والهدف منها هو تشديد قبضتهم على السلطة حتى وأن إحترق نصف العراق إنهم في واد والشعب في واد . إنهم ليسوا نواباَ للشعب إنهم بحق نواب لكتلهم الطائفية والقومية إنهم يهدفون إلى السلطة وليس لبناء دولة . الدولة الديمقراطية تتطلب قانون وهم منذ أربعة سنوات ولحد الآن لم يشرعوا قانون الاحزاب وأجلوه لدورة قادمة .أما قانون الانتخابات فما نشهده من صراعات وسيناريوهات وتصريحات إنها مهازل مؤلمة ستنعكس آثارها السلبية على الشعب وهذا ما يؤكد إنهم في واد ودولة القانون في واد آخر.وأن الأستنتاج الذي خرج به الاخ العزيز محمد علي محي الدين أكاد أن أطلق علية( حكمة) رغم إنه في مضامينة هو سخرية لهذه المهزلة عندما قال (أن برلماناَ من هذا النوع تفتقد إليه أعرق الديمقراطيات في العالم وعلى العالم المتحضر إرسال نوابه ....إلخ)هذه هي حقيقة برلماننا الذي جاءت به إنتخابات القوائم المظلمة في غفلة من الشعب . ولكن هناك إستثناء حقاَ فيه ديمقراطيون وووطنيون ولكنهم مع الاسف من سوء حظ الشعب العراقي إنهم قلة يصعب عليهم التأثير على توازن القوى في البرلمان. سبق وأن سمية هذه الديمقراطية في مقالين بالديمقراطية المحجبة . والآن على ضوء ( حكمة) الاخ محمد علي محي الدين ينطبق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعضاء برلماننا الموقر ... لست خجولاً حين أصارحكم ... ! / مارسيل فيليب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصعود الآسيوي يعيد تشكيل موازين القوى💪… وواشنطن  ... / مروان صباح
- غزة تحت زوابع الشتاء: صرخة مدوية من قلب المعاناة / سامي ابراهيم فودة
- سيولة الشعور وهشاشة اللحظة: قراءة نفسية في زمن العاطفة المتح ... / رياض سعد
- حين يشوي العمّ ( أبو محمد) لحمَ الذاكرة على جمر الزمن / رياض سعد
- كراج للأطباق الطائرة / كاظم فنجان الحمامي
- ‏AZAPAC: منظمة مناهضة للطغيان / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - أول تعليق من ولي العهد الأردني بعد فوز -النشامى- على العراق ...
- اكتمال عقد المتأهلين لنصف نهائي كأس العرب 2025.. إليك مواعيد ...
- -لا تضيعوا وقتكم بتصريحات براك-.. عون ينفي التزامه بورقة مع ...
- تونس ـ الحكم بسجن المعارضة البارزة عبير موسي القابعة في السج ...
- البرنامج الكامل لمباريات ربع نهائي كأس العرب قطر 2025
- نداء إلى المفتشين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أعضاء برلماننا الموقر ... لست خجولاً حين أصارحكم ... ! / مارسيل فيليب - أرشيف التعليقات - التوجهات الصادقة تصطدم عادتاَ بالرغبات الذاتية للطائفيين وال - فلاح علي