أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أعضاء برلماننا الموقر ... لست خجولاً حين أصارحكم ... ! / مارسيل فيليب - أرشيف التعليقات - انعل ابو التقية - ذياب مهدي محسن










انعل ابو التقية - ذياب مهدي محسن

- انعل ابو التقية
العدد: 57750
ذياب مهدي محسن 2009 / 10 / 30 - 12:09
التحكم: الحوار المتمدن

يطلب مني أحبائي ان لا أكون مغازلا سرياليا لمن يدعي الدين او الطائفه سياسيا سني كان ام شيعيا!!ساقولها الآن: في زمن الشهيد عبد الكريم قاسم كانت بنادق البغاة الكرد واقسم ان المرحوم مصطفى البرزاني زج فيها اللهم اشهد انه زج بها وتورط بها وهو في قبره نادم على كل فعل اقام به حينها وهذا الرئيس مسعود بعظمة لسانه قالها؟؟ ارجع لقد وقف الأتلاف الشيعي مع عصابة الكرد المأجورة في حينها ضد ثورة الشعب 14 تموز الخالده وزمرة القومجية وآيران الشاه والامريكان وبريطانيا ودول السور وما بعد السور ناصر وزنبانيته العفالقة البعثفاشية!! فكانت الفتاوي والمنابر وكانت 8 شباط الدماء وتمر الايام وتعود بعد الاحتلال نفس الأتلاف يقف مع الكرد ضد العراق ضد وحدة شعبه من اجل التفريق والتمزيق والتفكيك الآن الأتلاف وفتاويه مع الكرد وبلاويه وكل ماقلته يا رفيقي صح والف صح لكن الاحتلال وذيوله من الأتلاف الشيعي والسني والكرد ضد الشعب مصالحهم مصالحهم وطز بالعراق هكذا ارادها الامريكان وأيدتها رجالات الدين ولعبة دول السور...فلقد انتهت لعبة البعث؟ والآن لعبة الدين ورجالته الشيعة والسنه والكرد قادتهم على حساب الشعب العراقي الموحد بكل طيفه وقومياته المتأخية منذ قيام العراق ارض سومر والانسان وخلتقه للأديان وانبيائه ولحد الآن لايمكن

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعضاء برلماننا الموقر ... لست خجولاً حين أصارحكم ... ! / مارسيل فيليب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري
- كما لو أنها / بلقيس خالد
- ترحب دولي بقرار الجنائية الدولية -باعتقال نتنياهو وغالانت- / سري القدوة
- بِطاقةٌ حمَّالةٌ للقَهَر / علي الجنابي
- كتابة التاريخ ليست مسألة إثبات أو طعن، بل هي أمانة علمية وأخ ... / ديار الهرمزي
- أفكار في رسم خريطة طريق لحل استراتيجي لإشكالية الطائفية في ل ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - -لا خطوط حمراء-.. فرنسا تسمح لأوكرانيا بإطلاق صواريخها بعيدة ...
- بعد تعرضه للإصابة.. ما مدة غياب موسى ديابي عن صفوف اتحاد جدة ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...
- ما كمية السكر الواجب تناولها فى اليوم الواحد؟
- الإمارات ترسل 4 قوافل جديدة من المساعدات إلى غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أعضاء برلماننا الموقر ... لست خجولاً حين أصارحكم ... ! / مارسيل فيليب - أرشيف التعليقات - انعل ابو التقية - ذياب مهدي محسن