شكرا لمرور الأستاذ مايسرو ، وأود أن أوضح للأخ علي رغم صعوبة سؤاله بأن لغة القرآن حسب رأيي لا تنتمي لفضاء الحجاز بل تمثل الفضاء العقلي لمسيحيين يهود (لم يعتقدوا بالثالوث) لأن تكريم القرآن للمسيح ومريم أمر يتناقض مع جوهر اليهودية الآرثودكسية التي تعتبره كذابا وأفاقا. ومن خلال معرفة أولية بأساطير مسيحية مثل أسطورة (أهل الكهف ، وذو القرنين الغير موجودة بالأنجيل أو التوارة) وقصص وردت في الأناجيل المنحولة كولادة المسيح تحت نخلة .. أميل أيضا إلى أن القرآن نشأ في أوساط مسيحية عربية من تلك التي رحلّها أردشير وخسرو إلى بلاد فارس وتأثرت بمبادئ الزدشتية.. وبرأيي أن هذه الديانة هي أم المسيحية والإسلام وشكرا ( ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البدايات المُظلمة للإسلام المبكّر (2/2) / نادر قريط
|