من وجهة نظر متواضعة اليوم صار الإرهاب الإسلامي هو العدو الإيديولوجي الأخطر الذي يعمل العالم بأسره بكل همة أن يدمر نفسه بنفسه بأمواله وشعوبه وتفتيت أرضه ولذا موضوع تدخل مباشر مستبعد أما المهاجرين اليوم يشعرون بغربة حتي خارج بلادهم ويحلمون بالعودةفقد إنتهي عصر النظر إليهم بعطف من جهة الشعوب الغربية اما من الجهة الأخوي فقد إستيقظ الشباب علي خدعة كبري وأصبحت هناك كلمة للادنيين ووجود يتعاظم وأعتقد تظهر النتائج بعد الإنتهاء من مشكلة دولة الإرهاب في سوريا والعراق تحية وإحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك سخافة اكثر من هذه !! / نيسان سمو الهوزي
|