أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيبقى العراق هدفاً ضعيفاً أمام قوى الإرهاب ما دام الحكم طائفياً؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - لولا طائفيتهم - علي عدنان










لولا طائفيتهم - علي عدنان

- لولا طائفيتهم
العدد: 576706
علي عدنان 2014 / 10 / 14 - 09:18
التحكم: الحوار المتمدن

هل تعقل سيدي العزيز انهم اي الاسلاميين يتنازلون واو قيد شعرة عن طائفيتهم
كلا والف لا لانهم اي المتاسلمين لايساون قشرة بصل بدون طائفيتهم اللعينة
بوتر الطائفية يتم انتخابهم وبها يتم ارعاب الناس بعدم الابتعاد عنهم وعن توجهاتهم الخسيسة
لا فائدة بتاتا صديقي العزيز والطائفية هي الرابحة على طول الخط ---اما الوطن والمواطن فقد ضاعا منذ زمن بعيد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيبقى العراق هدفاً ضعيفاً أمام قوى الإرهاب ما دام الحكم طائفياً؟ / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيبقى العراق هدفاً ضعيفاً أمام قوى الإرهاب ما دام الحكم طائفياً؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - لولا طائفيتهم - علي عدنان