أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - المسيحية الرحيمة انظروا ماذا فعلت بالبشر وكيف كدست الذهب الم - qazi










المسيحية الرحيمة انظروا ماذا فعلت بالبشر وكيف كدست الذهب الم - qazi

- المسيحية الرحيمة انظروا ماذا فعلت بالبشر وكيف كدست الذهب الم
العدد: 57655
qazi 2009 / 10 / 30 - 04:35
التحكم: الحوار المتمدن

كما أوضحنا أنفا فإن النصرانية ظلت طوال ثلاثة قرون ديانة مغمورة لا يعتنقها إلا عدد قليل جدا من سكان الإمبراطورية الرومانية و لم تكن تجمعهم كلمة واحدة أو مذهب واحد بل كانت مذاهب متباينة فى العقيدة تباين شاسع حتى جاء قسطنطين و أيد النصرانية و حاول أن يوفق بين هذه الملل النصرانية و لكن ظل الخلاف بين الموحدين أتباع الأسقف أريوس الذين قالوا ببشرية المسيح و أنه ليس مساويا لله تعالى فى الجوهر و بين الأسناثيوسيين أتباع المشرك المجرم إسناثيوس الذى إعتنق الفكر البولسى و قال أن المسيح مساو لله و أن لهما جوهر واحد عليه لعنة الله و من وقتها بدأ الإضطهاد للمسلمين و تم إحراق كتب أريوس وشاع القتل و التنكيل فى عباد الله الموحدين أما بالنسبة لإنتشار النصرانية فى أرجاءالعالم فقد بدأ السيف الصليبى يسل منذ عهد قسطنطين نفسه فأغدق على الكنيسة و النصارى بالإمتيازات و العطايا على حساب الوثنيين الذين أخذ نفوذهم فى التضاؤل قهرا و بدأ التطرف فى إستعمال العنف و القوة ضد الوثنيين فى عهد الإمبراطور ثيودثيوس الأول الذى إستخدم كل أشكال الإضطهاد ضدهم بعد أن نجح فى توحيد العالم الرومانى تحت حكمه سنة394م ,و إستمرت الحرب التى شنها ثيودثيوس ضد الوثنيين مدة ثلاثين عاما بعد وفاته هو نفسه و أقفلت المعابد و أعدمت الكتب و منع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي
- الرقابة الدستورية على حكومة تصريف الأمور اليومية بعد انتهاء ... / عباس مجيد شبيب
- حين يفوق الإهمال قسوة البرد: رواية الناس عن شتاء غزة المتجدد / أسامة الأطلسي
- وفاة الاستاذ الدكتور حازم سليمان الحلي 1935-2025 الاكاديمي و ... / ابراهيم خليل العلاف
- أوروبا وأوكرانيا: سارق يمنح أموال غيره لسارق آخر! / محمد حمد


المزيد..... - تركها ملطخة بالدماء.. كلب ينهش وجه طفلة ويعود ليهاجمها ثانية ...
- تحليل.. ترامب سيواجه -فوضى وتحديات- في حالة سعيه للإطاحة بما ...
- لقطات جوية تظهر العاصفة كلوديا تغمر مونموث: أجزاء واسعة من ا ...
- الأونروا: إسرائيل تعرقل دخول المساعدات إلى غزة في خرق واضح ل ...
- أثيوبيا تؤكد تفشيه.. الصحة العالمية تحذر من خطورة وباء -فيرو ...
- دراسة تقدم خطوات الاستحمام لمرضى الإكزيما بدون مضاعفات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......الجزء الرابع و الاخير / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - المسيحية الرحيمة انظروا ماذا فعلت بالبشر وكيف كدست الذهب الم - qazi