أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بهاءالدين نوري - سياسي وكاتب واحد ابرز وأقدم قادة الحركة الشيوعية في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الوضع في العراق، ومسألة انفصال الشعب الكردي، واليسار وافاقه. / بهاءالدين نوري - أرشيف التعليقات - تحية للرفيق الكبير - صادق البلادي










تحية للرفيق الكبير - صادق البلادي

- تحية للرفيق الكبير
العدد: 576334
صادق البلادي 2014 / 10 / 12 - 14:27
التحكم: الكاتب-ة


بتقدير كبير قرأت حوارك مع قراء الحوار المتمدن، المنبر الحر المفتوح لقوى اليسار والديمقراطية والسلام والعِلمانية في العراق والعالم العربي، ونافذة نطل منها على القوى الأممية. يبقى اسم باسم ، مهما كانت تحولاته، عاليا، فله، باسم، الفضل الأكبر في أعادة انهاض الحزب بعد ، جريمة شباط 49 جريمة إعدام قادة الحزب فهد ورفيقيه، وخيانة مالك سيف واشباهه.وسررت لأن الحواردليل على أنك في صحة وذاكرة يتيحان لك مواصلة النشاط مع طول العمر، مُتُعتَ به.
عجبت ، وأنت ما زلت تنطلق من الصراع الطبقي، أن تعتبر-رفض الأمريكان لدعم القوى الديمقراطية حتى ولو بمساعدتهم في إصدار جريدة - مجرد تصرف خاطئ.نعم إنه تصرف خاطئ من وجهة نظر القوى الديمقراطية وشغيلة العراق، ولكنه عين الصواب من وجهة نظر الإمبريالية ، التي تواصل هدفها في تدمير العراق، منذ ثورة 14 تموز 58، وإطاحتها بحلف بغداد، وتحقيق استقلال العراق. ولهذا السبب بالذات أسهموا في بقاء - القوى الإسلامية و القومية الطائفية هي المسيطرة.- والجريدة تواصل الصدور ولكن دون أن تكون مؤدية تماما للمهم الواقعة عليها.
أنتظر مذكراتك الجزء الثاني، ولعله يتناول قضية مهمة في تاريخ الحزب، هي إنشقاق راية الشغيلة، والتي أعتقد أن الإتجاه اليميني في الحزب و خط آب مواصلة لخطها الفكري . في الجزء الأول تحدثت عن تشكيل تنظيم فوتشيك والذي جرى حله لاحقا، ماسبب حله؟ هل يمكن الحصول على تقييمك لسياسة الحزب بين 58 و83؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بهاءالدين نوري - سياسي وكاتب واحد ابرز وأقدم قادة الحركة الشيوعية في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الوضع في العراق، ومسألة انفصال الشعب الكردي، واليسار وافاقه. / بهاءالدين نوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي
- التحليق بأجنحة الحداثة في الشعرية العربية - للأستاذ الشاعر ا ... / عزيز باكوش
- بوندي… حين يصبح الخوف صناعة إسرائيلية / نبيل محمد سمارة
- ردُّ آخر على جريدة الوفد ، رفضوا نشره : / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - الفلبين سبقت العالم بأكمله في التحضير لعيد الميلاد.. ما السب ...
- -غزلان سانتا- في فنلندا مهددة.. ما علاقة روسيا بالأمر؟
- انسَ الشوكولاتة الساخنة.. مشروب -الحليب الذهبي- الدافئ والصح ...
- بينهم سعوديون.. اتفاق للإفراج عن 2900 أسير للحوثيين والحكومة ...
- بيان مصري يعلق على اشتباكات حلب بين القوات السورية و-قسد-
- وزارة الخارجية العُمانية: ترحب السلطنة بالاتفاق الذي تم التو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بهاءالدين نوري - سياسي وكاتب واحد ابرز وأقدم قادة الحركة الشيوعية في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الوضع في العراق، ومسألة انفصال الشعب الكردي، واليسار وافاقه. / بهاءالدين نوري - أرشيف التعليقات - تحية للرفيق الكبير - صادق البلادي