شكرا للاخ ابو زاهد ...وهذه الالام تكتسح كل بيت وقلب كل مواطن , وكلما مرت الساعات والايام والسنين تتراكم في نفوسنا جبال من الهم والحزن والالم ,لكننا لازلنا , والناس الطيبون ,لازالت متمسكة بعراقها بيتا ووطن .كثير من الناس, ولازال, لم يعد الى وعيه جراء الجرائم والدمار الذي حل ويحل بنا . انه كابوس لم يصدق ...ومع كل هذا تتسائل العامة ..بانها لم تدم لصدام وسوف لم تدم لكم , سياتي يوما جارفا عرمرم .. شكرا لك ..وهذه اصالتكم النبيلة ووطنيتكم الصادقة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صور من المعركة / محمد علي محيي الدين
|