أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مرة اخرى العمل الخدمي / ادم عربي - أرشيف التعليقات - هل بضاعة اليوم هي نفس بضاعة مارکس؟2 - آسو گرمياني










هل بضاعة اليوم هي نفس بضاعة مارکس؟2 - آسو گرمياني

- هل بضاعة اليوم هي نفس بضاعة مارکس؟2
العدد: 575909
آسو گرمياني 2014 / 10 / 10 - 08:47
التحكم: الحوار المتمدن

والثالث هو انه اليوم (بخلاف زمن مارکس) اصبح بمقدور هذه القطاعات في المراکز الرأسمالية العمل باستقلالية شبه تامة عن القطاعات المنتجة للبضائع المادية - الملموسة. واخذت تتصدر قوائم اغني الشرکات من حيث الاصول المالية في العقد الاخير، خالقة ومستخدمة الفئات الوسطي التي هي في تمدد حققت الاکثرية السکانية في الکثير من البلدان الرأسمالية، وفي طريقها الي ذلك عالميا.
لذا فأن القول برأسمالية نمط الانتاج السائد اليوم هو قول صحيح (حيث الجميع عمال بالاجرة عند صاحب الشرکة)، ولا ينفع في فهمه سوي منهجية مارکس، انما (في تقديري) نحتاج الي تسليط الضوء اکثر علي البضاعة السائدة اليوم، بنفس المنهجية التي فعلها مارکس مع البضاعة السائدة في يومه، لکشف مميزاته.
ولتدم الجهود في هذا الاتجاه.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرة اخرى العمل الخدمي / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - * هذه النسخة المعدلة يرجى نشرها و شكرا - بين تصور المؤامرة و ... / هاني صالح الخضر
- القرار 2799 تحت المجهر: دعوة أممية لإعادة التوازن السياسي و ... / مروان فلو
- سطحية الترند وثقافة اللايك / عماد الطيب
- -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب


المزيد..... - السعودية.. ريما بنت بندر تُعلّق على زيارة محمد بن سلمان لأمر ...
- تلقيح السحب: هل تَعِد التقنية بحلٍّ للتغير المناخي أم تُثير ...
- مشروبات يمكنها تدفئتك ومقاومة نزلات البرد دون زيادة وزنك
- موزمبيق تراهن على السياحة الفاخرة عبر شركة جنوب أفريقية
- -إيدج- و-فيتل- توقعان إطار تعاون لتعزيز القدرات الدفاعية
- البتكوين: تدفئة مجانية أم أمل زائف؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مرة اخرى العمل الخدمي / ادم عربي - أرشيف التعليقات - هل بضاعة اليوم هي نفس بضاعة مارکس؟2 - آسو گرمياني