الصفحة الرئيسية - مجتمعاتنا سبابة لعانه بسند ورخصة إلهية- الدين عندما يشوه إنسانيتنا. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لم أعطى الأمور اكثر من حجمها ونواياها عزيزى بشارة - سامى لبيب

لم أعطى الأمور اكثر من حجمها ونواياها عزيزى بشارة - سامى لبيب

- لم أعطى الأمور اكثر من حجمها ونواياها عزيزى بشارة

العدد: 575831

سامى لبيب

2014 / 10 / 9 - 18:27
التحكم: الحوار المتمدن

لا عليك عم بشارة فأنا لم اتحرج ولم اتضايق من قولك انى اقزقز لب فى مقالى السابق كونى أعتنى بمسأله الله كمسألة فلسفية.
لم أتوقف كثيرا أمامها لسببين الأول أنها صادرة منك فأنا ادرك واحس جيدا بالبشر ومعنى الكلمات وماورائها وهل جاءت بشكل هجومى عدائى تحقيرى أم ملاحظة ورأى والسبب الثانى أن من حق الجميع إنتقادى لإقتصار كتاباتى على نقد فكرة الإله والأديان والتطرق لفلسفة الوجود ولكن هكذا إهتماماتى وقضيتى ورؤيتى بالأولويات أو هكذا المحل فمن يروق له بضاعتى أهلا وسهلا ومن يروق له بضاعة أخرى ففى المحل اللى جنبنا هههه– لذا استقبلت قولك من هذا المنحى.
بالطبع يشرفنى حضورك ومشاركاتك ومشاكساتك فستثرى الحوار بالفعل وانا اعتنيت بنقد الكتاب المقدس حتى أجذبك بجانب موضوعيتى بالطبع وان كان هذا يؤثر على الحماس فى المقال فنقد الإسلام متفردا يجذب أكثر ونقد الأديان كلها يميع القضية ليقول الطيبون أهو كلنا فى الهوا سوا هههه .

قلت(ترقبوا مني حربا شعواء لا هوادة فيها) يامه ههههه- يامه يعنى يا أمى ونقول يامه فى مصر عندما نتخض ونفزع لنستخبى تحت السرير واللى خايف على أولاده يروح هههه
اهلا بك حبينا بشارة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجتمعاتنا سبابة لعانه بسند ورخصة إلهية- الدين عندما يشوه إنسانيتنا. / سامى لبيب