أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيحيون فتحوا المدارس والمستشفيات في بلداننا والعرب المسلمون فتحوا النساء / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - رد الى الاخ عبدالله خلف - عنود










رد الى الاخ عبدالله خلف - عنود

- رد الى الاخ عبدالله خلف
العدد: 575777
عنود 2014 / 10 / 9 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

السيد المسيح له طرق مختلفة مع كل خاطئ ليجذبه للتوبة وهذه الكنعانية هي من أشر شعوب الأرض لعنهم أبوهم نوح وهم مستحقون لهذه اللعنة فهم عاشوا في نجاسة رهيبة اشتهروا بالشذوذ الجنسي وقدموا بنيهم ذبائح للأصنام وفعلوا الرجاسات حتى مع الحيوانات وأجازوا أولادهم في النار والسيد المسيح استخدم مع هذه المرأة أسلوب جديد هو يظهر لها نجاستها يكشف لها حقيقة نفسها وخطيتها فلا شفاء دون إصلاح الداخل ولا معجزات دون توبة أولًا كان أسلوبًا قاسيًا ولكنه كمشرط الجراح مع كل ألمه إلاّ أنه الطريقة الوحيدة لإزالة المرض المسيح يكشف لها نجاستها لتشمئز منها فتطلب الشفاء والنقاوة الداخلية لاحظ قولها نعم يا سيد والكلاب أيضًا تأكل هذا القول هو اعتراف بالخطية اعتراف بنجاستها هنا ظهر أن أسلوب المسيح القاسي معها اتى بنتيجة باهرة لم يكن المسيح ليستعمل هذا الأسلوب إلًا لو كان متأكدًا من نجاحه -ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب- هو مثل يهودي شائع وكان اليهود يستخدمون لفظ الكلاب دلالة على احتقارهم للأمم وهو بذلك يريهم أنهم على خطأ وأن الانسان انسان حتى لو أخطأ

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون فتحوا المدارس والمستشفيات في بلداننا والعرب المسلمون فتحوا النساء / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 3. -المنعطف الإقليمي: حزب الله يمدّ يده للرياض… مناورة أم اس ... / خورشيد الحسين
- الازمه العالميه / حسين قنبر
- ابن أبي الحديد، وكتابه شرح نهج البلاغة : موارد ابن ابي الحدي ... / رحيم فرحان صدام
- مقامة الدگة الخزعلية : بين الوشم والغدر. / صباح حزمي الزهيري
- قراءة في قصة التمثال للبريكان / نادية الإبراهيمي
- إلى النهار الماضي / ميشيل الرائي


المزيد..... - بعد تصويت على عودة العقوبات.. بزشكيان: لا يمكن إيقاف إيران ع ...
- تزايد إقبال المتطوعين على الخدمة العسكرية في الجيش الألماني ...
- بيان حول واقع قطاعي الصحة والتعليم والخدمات العمومية بسلا
- من سيتحدث في الأمم المتحدة وما جدول الأعمال؟
- تناول المواد المضافة للأطعمة أثناء الحمل يرفع خطر الالتهاب ل ...
- من سيتحدث في الأمم المتحدة وما جدول الأعمال؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيحيون فتحوا المدارس والمستشفيات في بلداننا والعرب المسلمون فتحوا النساء / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - رد الى الاخ عبدالله خلف - عنود