أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحجاب ليس حرية شخصية 2 /الحلقة الثانية والأخيرة . / صلاح الدين محسن - أرشيف التعليقات - شكرًا جزيلا - ام محمد










شكرًا جزيلا - ام محمد

- شكرًا جزيلا
العدد: 57523
ام محمد 2009 / 10 / 29 - 15:19
التحكم: الحوار المتمدن

لك الشكر على هذا المقال الذي يناقش أمرا كان ميتا في الستينات وأعيد بعثه ثانية بفضل الاسلام الوهابي ومن يفترض ان العفة في الحجاب فهو مخطئ جداً ان العفة تتناقص مع ازدياد انتشار الحجاب والنقاب أنا نفسي محجبة ولكنه الحجاب الذي ابتلينا به ونتمنى ان يكون الفرج قريبا لنتمكن من نزعه وحرقه
برجاء الإكثار من هذه المقالات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحجاب ليس حرية شخصية 2 /الحلقة الثانية والأخيرة . / صلاح الدين محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب / جابر احمد
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ... / زياد الزبيدي
- نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات / علاء اللامي
- هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال ... / حاتم بن رجيبة
- الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - لقطة جدلية بين فينيسيوس وكوليبالي خلال مباراة البرازيل والسن ...
- فيديو متداول -للحظات الأولى لانفجار منطقة المزة في دمشق-.. ه ...
- من هم الأشخاص الذين ذُكرت أسماؤهم أيضاً في ملفات إبستين؟
- كيف تهدد هجمات روسية السلامة النووية في أوكرانيا وأوروبا؟
- لو مريض قلب وحسيت بأعراض النوبة وأنت سايق.. خطوات لازم تعمله ...
- البرازيل: آلاف الأشخاص يجوبون شوارع بيليم في مسيرة حاشدة للد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحجاب ليس حرية شخصية 2 /الحلقة الثانية والأخيرة . / صلاح الدين محسن - أرشيف التعليقات - شكرًا جزيلا - ام محمد