تحليلك رائع يا استاذ مصطفى ولا يصح الا الصحيح وآلسيد حمادي بلخشين دافع عن الباطل ولم يدافع عن الحق ، وآلحقيقة عند قرائتنا لبعض الترجمات القرآنيه الجديدة للآيات المخجله والمترجمة الى اللغة الأنكليزيه نلاحظ ان المترجم يخفف من شدة بعض الكلمات العربية المترجمه كضرب المرأة بحنان مثلا او استعمال كلمة فراق (ديفورس) في آية لما قضى منها زيد وطرا ، وهذا يدل ان مؤلف هذه التعاليم كان يعيش في مجتمع بدائي ولا يصلح تطبيق تعاليمه في هذا الزمان ، تحياتنا للأستاذ مصطفى مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرب المرأة حتى بوردة إهانة وإذلال ..؟ / مصطفى حقي
|