أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لنا البقاء و لله الفناء.. / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - شكرا أستاذ عدلي - حازم (عاشق للحرية)










شكرا أستاذ عدلي - حازم (عاشق للحرية)

- شكرا أستاذ عدلي
العدد: 575145
حازم (عاشق للحرية) 2014 / 10 / 6 - 10:02
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا لتعليقك 4 و عذرا لم اراه إلا حالا, لانه تم نشره فورا بعد ما ارسلت تعليقى رقم 5 ردا على ما فى الفيسبوك هنا (ده انا كنت مهذب كمان معاهم)

بخصوص كلامك فى رقم 4, نعم بعد إنتهاء حقبة إله الرمال لا أستبعد حقبة جديدة من الخرافة لكن تناسب عصر الفضاء الذى سيعيشه الإنسان وقتها (ده لو كان لنا نصيب فعلا ان نترك الأرض و ندخل عصر جديد فى مكان آخر) و كله فى سبيل حياة افضل و تطور اكثر

على كل حال تحياتى مرة ثانية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لنا البقاء و لله الفناء.. / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الظلّ الأخير / محمد بسام العمري
- الماضي بوابة للتأمل… والمستقبل أفق للخلق / أكرم شلغين
- المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - 5 توابل وأعشاب تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب مدعومة بالأ ...
- الاتحاد الأوروبي يعيد فرض العقوبات على إيران بعد إجراءات أمم ...
- خطة ترامب لوقف الحرب في غزة تلقى ترحيبا عربيا وغربيا
- خلافات حادة بين الجمهوريين والديمقراطيين تهدد بإغلاق الإدارا ...
- لماذا يعاني الأطفال من الصداع النصفي وكيف يمكن تخفيف أعراضه ...
- السلطات المغربية تعتقل مجددا شبابا أثناء تظاهرات تطالب بإصلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لنا البقاء و لله الفناء.. / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - شكرا أستاذ عدلي - حازم (عاشق للحرية)