معزتك عندي أغلى من كل شيء، لم أتصور ولم أحاول مرة ما أن أكون وصيا على الماركسية، شخصيا أنا عامل عادي، حتى ثقافتي هي ثقافة متبع يقرأ، يتعلم من آخرين مثلكم،في المغرب مثلا أعرف أن الماركسية بشكل إسقاطي أفقدتنا كيف نتعامل مع وضع خاص، في المغرب كان الرفاق يبحثون عن البروليتاريا الثورية في الوقت الذي كانت الأرض في المغرب هي ملك جماعي، كان من السهل المرور على الملك الجماعي نحو ثقافة اشتراكيية، لكن مع الأسف كنا نبحث عن شروط إنضاج الثورة كلفتنا زمنا من التخلف.. نحن إذن كنا ضحايا الوصايا ، وصايا الرفاق الشيوعيون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة إلى أبرهامي / عذري مازغ
|