أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - على الكورد ان يفقهوا لعبة محاربة داعش / عماد علي - أرشيف التعليقات - في نار داعش حرقت لحافنا ! - HAMID KIRKUKI/ SAYADI










في نار داعش حرقت لحافنا ! - HAMID KIRKUKI/ SAYADI

- في نار داعش حرقت لحافنا !
العدد: 574406
HAMID KIRKUKI/ SAYADI 2014 / 10 / 2 - 07:16
التحكم: الكاتب-ة

ملا نصردالدين قال لزوجته : خانم كل الصياح والعياط في الدربونة حول لحافنا المسروقة كل واحد ماخذ بزاوية منها ويگول هاي مالتي!
جبار ياور يعيط ويگول ويصرخ:{ حررنا شنگال وربيعة من مساعدة الدواعش الشيوعية من قنديل نحن أبطال أوردوغان وسعود وأمريكا،، نحن نحن من أنتم !!!} ولك مو شوية شعور باالمسؤلية وعدم الزعيق الصبياني عيب واللهي عيب يا صبي!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على الكورد ان يفقهوا لعبة محاربة داعش / عماد علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جوهر المعنى / عايد سعيد السراج
- زيارة لاريجاني إلى بغداد، رسائل استراتيجية في لحظة إقليمية ح ... / حسين علي محمود
- عن الطوفان وأشياء أخرى 40 / محمود الصباغ
- حلم / زيتوني ماكس
- قراءة في كتاب ( المصري - The Egyptian by Mika Waltari Transl ... / محيي الدين ابراهيم
- حين تُطهى الصفقات على جمر فلسطين ، نص: فوز فرنسيس ، قراءة وج ... / رانية مرجية


المزيد..... - فنان سوداني لاجئ يصرخ في وجه العالم.. -لماذا يهملوننا-؟
- الاتحاد التونسي للشغل يلوح بالإضراب العام ويستعد لمسيرة احتج ...
- رائحة الفم الكريهة تكشف عن الإصابة بـ9 حالات صحية.. لا تتجاه ...
- ترامب يمدد الهدنة التجارية مع الصين تسعين يوما قبل ساعات من ...
- السيوف اليتيمة.. لماذا اعتبر المؤرخون ظهور دولة المماليك من ...
- ليس الغسل جيدا فقط.. ازاى تختارى بشكل صحى الخضار والمكسرات و ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - على الكورد ان يفقهوا لعبة محاربة داعش / عماد علي - أرشيف التعليقات - في نار داعش حرقت لحافنا ! - HAMID KIRKUKI/ SAYADI