أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وتآخت الحدباء رغم جراحها / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - ذكرتنا - محمد علي محيي الدين










ذكرتنا - محمد علي محيي الدين

- ذكرتنا
العدد: 5744
محمد علي محيي الدين 2009 / 1 / 16 - 19:00
التحكم: الحوار المتمدن

العزيز الأستاذ ناصر عجمايا
ذكرتنا ما نسينا من احبتنا وما دفناه في حزن بأيدينا
لك الشكر الموصول على ما قدمت وعذرا ان تجاوزت فالإحصاء لا يحيط بما قدم الشيوعيين من شهداء على طريق بناء الوطن وتحريره ولا زانا مشاريع استشهاد ومنذورين لعراق خال من التسلط والاستبداد والموصل الباسلة بقراها ومدنها قدمت الكثير في مسيرة الحزب الظافرة ولا زال أبناء الموصل وتل اسقف أوفياء لمبادئ حزبهم يناضلون بين صفوفه لبناء الوطن الحر والشعب السعيد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وتآخت الحدباء رغم جراحها / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - شبكة CBS توقف فجأة تقرير برنامج -60 دقيقة- حول من يرحلهم ترا ...
- هل تساءلت يومًا من أين يشتري البابا حذاءه؟
- طلاق صاخب.. ثنائيات انفصلت في 2025 بعد سنوات طويلة من الارتب ...
- لمنافسة -نتفليكس-.. -باراماونت- ترفع سقف عرضها للاستحواذ على ...
- وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب ...
- ترامب -ينصح- مادورو: -كن حكيمًا وغادر-.. وبكين وموسكو تؤكدان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وتآخت الحدباء رغم جراحها / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - ذكرتنا - محمد علي محيي الدين