العزيز الأستاذ ناصر عجمايا ذكرتنا ما نسينا من احبتنا وما دفناه في حزن بأيدينا لك الشكر الموصول على ما قدمت وعذرا ان تجاوزت فالإحصاء لا يحيط بما قدم الشيوعيين من شهداء على طريق بناء الوطن وتحريره ولا زانا مشاريع استشهاد ومنذورين لعراق خال من التسلط والاستبداد والموصل الباسلة بقراها ومدنها قدمت الكثير في مسيرة الحزب الظافرة ولا زال أبناء الموصل وتل اسقف أوفياء لمبادئ حزبهم يناضلون بين صفوفه لبناء الوطن الحر والشعب السعيد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وتآخت الحدباء رغم جراحها / محمد علي محيي الدين
|