جاء في المقدمة ان الدولة البرجوازية ترفع من مستوى استبدادها من أجل الهيمنة المطلقة على الاحزاب السياسية والنقابات بواسطة البيروقراطيات المسخرة لذلك، وعبر الهيمنةعلى هذه الكيانات السياسية والنقابية تهيمن الدولة على الحياة البرلمانية مما حول الديموقراطية البرجوازية الى مجرد العوبة بيد الدولة، ثم تقول بهيمنة رأسمالية الدولة الى جانب الطبقة البرجوازية المهيمنة. السؤال هنا ما هي العلاقة بين رأسمالية الدولة كشخص اعتباري والطبقة البرجوازية كطبقة حاكمة؟ وهل تلتزم الدولة الحياد اتجاه مكونات المجتمع ام تنحاز كلية الى الطبقة الحاكمة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد السلام أديب - باحث يساري ومناضل نقابي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: نمط انتاج رأسمالي في مفترق الطرق: الاشتراكية أم البربرية؟ / عبد السلام أديب
|