أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عورة العقل! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - العورة - سركون البابلي










العورة - سركون البابلي

- العورة
العدد: 57308
سركون البابلي 2009 / 10 / 28 - 19:46
التحكم: الحوار المتمدن

ما هو الراجح في حد عورة الأمة؟ وهل عورتها من السرة للركبة لجميع الناس حتى في الشارع مثلا؟ و ما الدليل ؟ والأهم هل ورد عن السلف أن إماءهم كانت تسير كاشفة ؟ أم أنهن كانوا يمشون متسترات كالحرائر؟ وما التوجيه لجواز انكشافها على عكس الحرة مع أن علة التستر موجودة؟ وكلهن في النهاية نساء؟
ولما كانت الإماء تكثرُ إليهن الحاجة في الاستخدام وأمورِ المهنة، وكنّ مبتذلاتٍ بكثرة الذهاب والمجيء، وكان فرضُ الحجاب عليهن مما يشقُ مشقةً بالغة، كان من رحمة الله بعباده أنه لم يفرض عليهن الحجاب كما فرضه على الحرائر، ودليلُ ذلك النص واتفاق السلف
وزاد العلامة العثيمين الأمرَ إيضاحا ونحنُ ننقل كلامه بطوله لنفاسته وسهولة عبارته، قال في شرحه الممتع على زاد المستقنع:الأَمَةُ - ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السُّرَّة إلى الرُّكبة، فلو صلَّت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السُّرَّة والرُّكبة، فصلاتها صحيحة، لأنَّها سترت ما يجب عليها سَتْرُه في الصَّلاة. وأما في باب النَّظر: فقد ذكر الفقهاءُ رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضاً ما بين السُّرَّة والرُّكبة، ولكن شيخ الإسلام رحمه الله في باب النَّظر عارض هذه المسألة، كما عارضها ابن حزم في باب النَّظر، وفي باب الصَّلاة، وقال: إن الأمة كالحُرَّة؛ لأن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عورة العقل! / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مصطفي نصر / بهاء الدين الصالحي
- لماذا لم يفز أحد من الشيوعيين في الانتخابات النيابية العراقي ... / ابراهيم خليل العلاف
- فتشوا عن الاسباب غير المرئية في عدم نجاح القوى المدنية انتخا ... / علي عرمش شوكت
- اليمين الأمريكي كوابح اليمين الإسرائيلي: الإسلام السياسي وال ... / ليث الجادر
- سفاري الموت، الحرب والوحشية الإنسانية / حسين علي محمود
- من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم


المزيد..... - بوساطة قطرية أمريكية.. اتفاق سلام تاريخي بالكونغو يفتح باب ا ...
- -لسوء الأحوال الجوية-.. الجيش الإسرائيلي يعترف بإطلاق نار عل ...
- زيارة محمد بن سلمان للبيت الأبيض.. مصادر تكشف استعدادات ترام ...
- اندلاع نزاع بين ترامب وحليفته مارجوري تايلور غرين قبل التصوي ...
- استئناف عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين شرق مدينة غز ...
- حماس: الاحتلال يخفي في سجونه أعدادا من الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عورة العقل! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - العورة - سركون البابلي