شيخ كان في مقدورة ان يدخل التاريخ لكنه لم يعرف اين الباب فخرج منه مبكرا. شيخ ازهري درس في السوربون وهو منفتح العينين لكن خالي من البصيرة بعكس الضرير الذي تخرج ايضا من السوربون من مائة عام وكان علي بصيرة فكتب مستقبل الثقافة في مصر. لكن مستقبلها الان بيد الجهلاء الذين لم يقولوا كلمة واحدة في حق داعش التي نفعل ما تخجل منه الانسانية ولا يخجل منه شيخ الازهر. فهل الازهر وشيخها محسوبون علي الانسانية ام انهم ينتمون الي البربريات القديمة؟ تحياتي واحترامي وتقديري للفاضل العزيز صاحب الكلمة الشريفة محمد زكريا توفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرة أخرى، الأزهر وفهم نظرية التطور / محمد زكريا توفيق
|