أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا الهجوم على الإسلام؟ / محمد عادل التريكي - أرشيف التعليقات - مادام قلت ليعيش الشباب مقتديا بالسنة النبوية - سارة










مادام قلت ليعيش الشباب مقتديا بالسنة النبوية - سارة

- مادام قلت ليعيش الشباب مقتديا بالسنة النبوية
العدد: 57194
سارة 2009 / 10 / 28 - 12:42
التحكم: الحوار المتمدن

مش لازم اكمل المقال فهمت الباقي
ايها الكاتب اعطنا مثالا واحدا خلال ال1400سنة التي مضت قد قام فيه المسلمون بتطبيق الشريعة
الاسلامية وعاش الناس تحت ظلها في رخاء وامن وامان وتبادل السلطة سلميا بانتخابات
ديمقراطية او الشورى وما تحكيليش عن الجلد والسلخ والخازوق والجواري والقنان والغلمان المخصية ارجوك
الانترنت يا عزيزي خلتنا نكشف المستور


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا الهجوم على الإسلام؟ / محمد عادل التريكي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا يعني أن تكون سياسيا ومثلي الجنس في فرنسا؟ / منظمة مجتمع الميم في العراق
- المجازر والحصار وانعدام مقومات الحياة بقطاع غزة / سري القدوة
- فرنسوا كينيه (1694 – 1774) / محمد عادل زكي
- الزميل / خديجة آيت عمي
- التلميح المشبوه يفسد الود / محمد علي مقلد
- الدولة المدنية الديمقراطية هي الحل الوحيد في سوريا / رسلان جادالله عامر


المزيد..... - نتنياهو يتهم زعماء بريطانيا وفرنسا وكندا بـ-تقديم جائزة ضخمة ...
- -هو أنا لسه عايش؟-.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه ...
- حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت 8000.. رابط وطريقة ...
- الأرق مش مجرد سهر.. علامات في نومك تنذر بارتفاع هرمون التوتر ...
- بوتين وترامب.. توافق لإنهاء حرب أوكرانيا
- روسيا.. تسيسكا ينجو من الهزيمة في -ديربي- العاصمة موسكو أمام ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا الهجوم على الإسلام؟ / محمد عادل التريكي - أرشيف التعليقات - مادام قلت ليعيش الشباب مقتديا بالسنة النبوية - سارة