أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لقد أَضحكني عُثمان حتى بَدَت نواجذي / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - إِقرأوا ياشباب - بارباروسا آكيم










إِقرأوا ياشباب - بارباروسا آكيم

- إِقرأوا ياشباب
العدد: 570879
بارباروسا آكيم 2014 / 9 / 14 - 09:28
التحكم: الحوار المتمدن

وطبعاً بالنسبة للآميش فهناك مقالة في صحيفة (( دي فيلت )) الأَلمانية ، كانت قد نشرتها بتاريخ 12 _ 12 _ 2012 ، والعنوان بالعربية هو هكذا :(( الآميش يعيشون وبمليء إِرادتهم مثل ماقبل 300 سنة )) ، وتبدأ الصحيفة هكذا بالتعريف بنمط معيشتهم : انهم يعيشون مثل ماقبل 300 سنة ، بدون سيارات وبدون كمبيوتر ، والآميش طائفة مسيحية تعيش وفقاً لقواعد صارمة بحسب تعاليم الكتاب المقدس .. اتفضلوا إِقرأوا ياشباب وحاولوا ان تتثقفوا بعيداً عن تخريفات الفيس بوك http://www.welt.de/vermischtes/article111967423/Die-Amish-leben-freiwillig-wie-vor-300-Jahren.html

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقد أَضحكني عُثمان حتى بَدَت نواجذي / بارباروسا آكيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السماء الأولى / يحيى نوح مجذاب
- أزمة الفهم الأخلاقي الأمريكي للمسلمين / كرم نعمة
- الحنين إلى الوطن / حسيب شحادة
- الموقوفون مرآتنا..!! / حسن أحراث
- إقليم الاهواز الإمكانيات والتحديات في ظل الإهمال الحكومي / جابر احمد
- عالماشي / محمود سعيد كعوش


المزيد..... - 9 بواكي مرة واحدة.. وظائف خالية اليوم من وزارة العمل في 10 م ...
- محاكمة الرئيس السابق لاتحاد الكرة بإسبانيا بعدما قبّل لاعبة ...
- لماذا لجأت الولايات المتحدة أخيرا إلى تعليق شحنات الأسلحة لإ ...
- كيف تؤثر سيطرة إسرائيل على معبر رفح على المواطنين وسير مفاوض ...
- -موت القيم الأوروبية-.. موظفو مؤسسات الاتحاد الأوروبي يتظاهر ...
- الشرطة الأمريكية تزيل مخيما مؤيدا لفلسطين في جامعة جورج واشن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لقد أَضحكني عُثمان حتى بَدَت نواجذي / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - إِقرأوا ياشباب - بارباروسا آكيم