أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين قوسين ( حكومة العبادي وترقب المواطن ) / عماد عبد الكاظم العسكري - أرشيف التعليقات - تعليق - صباح ابراهيم










تعليق - صباح ابراهيم

- تعليق
العدد: 570516
صباح ابراهيم 2014 / 9 / 12 - 14:04
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي الكاتب
الوزراء والبرلمانيون السابقون كانوا ايضا من اصحاب الشهادات . وقد ازكمت رائحة فسادهم الانوف ووصلت الى خارج الحدود . فما الذي جناه الشعب من شهاداتهم وخبرتهم السياسية غير الخسارة للاموال والاراضي وافلاس خزينة الدولة .
الم يعترف المالكي انه يحتفظ بملفات الفساد لعدد كبير من الوزارء والسياسيين ، لماذا لم يقدمها للقضاء ، وقد كوفئ الفاشلون بمنصب نواب رئيس الجمهورية !!!
واعجبي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين قوسين ( حكومة العبادي وترقب المواطن ) / عماد عبد الكاظم العسكري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إنما ديني في الحياة ,الحب والخير , معي شقايق / شيرزاد همزاني
- ف 2 / 1 : ناجون من مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر ال ... / أحمد صبحى منصور
- تجربة ابن سينا مع كتاب -ما بعد الطبيعة- لأرسطو / رياض قاسم حسن العلي
- إرهاب دولة الاحتلال ومليشيات المستوطنين / سري القدوة
- بعد الستين / إياد الغفري
- ما بين إعلان الدولة الفلسطينية 1988 وواقعها اليوم / ابراهيم ابراش


المزيد..... - -سيكون ظلماً-.. مدرب البرتغال يدافع عن رونالدو المهدد بالإيق ...
- -الفوضى صناعة إخوانية-.. هكذا رد ضاحي خلفان على -اتهام الإخو ...
- الرئيس الفلسطيني يبلغ الـ90 من عمره.. من هو الرجل الذي حكم ...
- صور/ أول امرأة تقود أوركسترا السيمفونية الوطنية في طهران
- قانون الإعدام الإسرائيلي.. وحشية بن غفير تعانق الدم الفلسطين ...
- احذر..شرب الشاي بهذا الشكل قد يسبب سرطان المريء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين قوسين ( حكومة العبادي وترقب المواطن ) / عماد عبد الكاظم العسكري - أرشيف التعليقات - تعليق - صباح ابراهيم