أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - - علم ألنحو- والجنس.. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 569603
عبد الله خلف 2014 / 9 / 8 - 07:24
التحكم: الحوار المتمدن

(المثلية) مرض نفسي , و شذوذ عن الطبيعه , (العاطفه) و (الجنس) هما لأجل (التكاثر) و الحمايه من (الأنقراض) , السؤال : هل في (المثلية) تكاثر و حمايه من الأنقراض؟ .
أنا -حتى الآن- لا أعلم , ما هو سر كُتّاب الموقع عندما يؤيدون شيء عباره عن مرض نفسي؟... الحقيقه يا أستاذ | قاسم ؛ عليك أن تكون أكثر وعي .
المهم , تابعوا :
الشذوذ الجنسي غير موجود في الجينـات والحيوانات بريئة من الشذوذ الجنسي :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?21420-الشذوذ-الجنسي-غير-موجود-في-الجينـات-والحيوانات-بريئة-من-الشذوذ-الجنسي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
- علم ألنحو- والجنس.. / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جوهر المعنى / عايد سعيد السراج
- زيارة لاريجاني إلى بغداد، رسائل استراتيجية في لحظة إقليمية ح ... / حسين علي محمود
- عن الطوفان وأشياء أخرى 40 / محمود الصباغ
- حلم / زيتوني ماكس
- قراءة في كتاب ( المصري - The Egyptian by Mika Waltari Transl ... / محيي الدين ابراهيم
- حين تُطهى الصفقات على جمر فلسطين ، نص: فوز فرنسيس ، قراءة وج ... / رانية مرجية


المزيد..... - ترامب: لن تفرج حماس عن الأسرى في ظل الظروف الحالية
- ترامب يقول إنه سيحاول إعادة أراضٍ لأوكرانيا في محادثاته مع ب ...
- شهداء في غارات على حي الزيتون وخيام النازحين بخان يونس
- هل يمكن التسمم من الكوسه؟.. إليك الأعراض والعلاج
- اتحاد الشغل يهدد بشن إضراب عام في تونس
- فنان سوداني لاجئ يصرخ في وجه العالم.. -لماذا يهملوننا-؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - - علم ألنحو- والجنس.. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف