أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشغول في حب نادين البدير / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - عبدالله وعبدالله - نبيل العدوان










عبدالله وعبدالله - نبيل العدوان

- عبدالله وعبدالله
العدد: 569377
نبيل العدوان 2014 / 9 / 6 - 20:07
التحكم: الحوار المتمدن

شو يا خلف شفت تعليقي عند جهاد عالموضوع الماضي والا عامل حالك ما شفته
برجع بنشره هنا
الموضوع جيد عزيزي وصديقي جهاد
الظاهر عبدالله وعبدالله ما زالوا مداومين عندك
عبدالله خلف ببشرنا ب 68 الف شخص يعتنقون الاسلام يوميا السؤال كم منهم خريج سجون او مختل اومتطرف وارهابي
بالمناسبة يا خلف مقالتي الاخيرة بعنوان
المقاومة الاسلامية ام المقاومة الوطنية؟
كانت رد على تعليقك على مقالة الاسلام والمجتمع
وين صديقنا ابو الامثال ابو شريف ما يكون انضم للدولة الاسلامية داعش
شو قصة يزن الخلف المعلق عالفيس بوك ليش بضل يهاجمك
طمني ع ندين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشغول في حب نادين البدير / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين
- الأصابع بوصفها أثرًا وجوديًا.. قراءة في قصة حثالة الابتهاج ل ... / واثق الجلبي
- كلام في المثال: مؤتمر سوري عام / ياسين الحاج صالح
- عن ( العول في الميراث ) / أحمد صبحى منصور
- مسرحية: -عباءة الطابور الخامس-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- فصل المقال فيما بين التكتيك و-التكتوكة-من منال / عبدالرحيم قروي


المزيد..... - رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف ...
- نوبات قلبية متزايدة لدى من هم دون الأربعين.. هل من أسباب خفي ...
- الأونروا: قدمنا قرابة 10 ملايين استشارة صحية منذ بدء الحرب ف ...
- بلدية غزة: 25 ألف كوب يوميا كمية المياه المتوفرة حاليا
- حظك اليوم الأحد 21 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- عبارات جميلة عن بداية عام 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشغول في حب نادين البدير / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - عبدالله وعبدالله - نبيل العدوان