كان لي أن ألتقي بكتاباتك أستاذي على صفحات الحوار المتمدن منذ سنوات قليلة وبالصدفة، لم أكن أتقن البحث في الكومبيوتر فقادتني الصدفة لموقع الحوار وأول اسم قرأته يومها اسمكم الكريم،ومنذ ذلك اليوم أتابعك تعلمت من حضرتك الكثير ووجدت أغلب ما يدور في ذهني تتطرّق له حضرتك بلغتك الواضحة السلسة وتشدني كتاباتك التاريخية، للحيادية التي تتمتع بها، والثقافة الواسعة
أسعدني أن أقرأ مقال اليوم وسأتابع معك الحلقة القادمة وأشكرك كثيراً على ما تقدمه لنا معلومات ممتازة لا يستغني عنها أي باحث جاد
التاريخ الذي تعلمناه في مدارسنا : ما أشدّ تهافته!
تفضل تحيتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام رقم 18 وعلى جدار الثورة رقم 88 / جريس الهامس
|