الأخ الكريم مجدي نعم أن الشعب بدأ يشعر بأضرار الطائفية وما ستؤدي اليه ولكن علينا أن لا ننسى المثل الشعبي القائل فلان راضع وي ابليس ولكن جماعات الأسلام السياسي لم يكتفوا بالرضاعة معه وانما ما أنطوا لبليس مصه من هنا فلديهم القدرة على خداع المواطنين ودغدغة عواطفهم من خلال اللعب على مشاعرهم الدينية وهنا مكمن الخطر في العملية السياسية أن يكون الدين عاملا مؤثرا فيها لأن الدين لا يخاطب العقول بقدر ما يدغدغ العواطف ويا ويلنه من هاي العواطف ليوين راح تودينه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق الدامي / محمد علي محيي الدين
|